جـــــــــــدل
ســـــوريا ........ يــــا وطــــن الغيم الأزرق
Thursday, 1 August 2013
Friday, 7 September 2012
Monday, 10 October 2011
Sunday, 9 October 2011
هم و نحن والأنقسام
Saturday, 8 October 2011
بحرات الشام الحمراء تقول كفا دماً
Sunday, 17 April 2011
أقسم بالله العظيم.. | عهد شرف.. في يوم الجلاء
لأننا منها بل من بعض طينتها …
لأننا عشقنا ماءها وهواءها وترابها…
لأننا دمشقها وشامها ..
لأننا .. لأننا ..
أقسم بالله العظيم …
أن أمجدك يا شام … فلا أسمح لأحد أن يهينك ..
ولا لأجنبي أن يدوس أرضك غاصباً…
ولا لمحتل أن يشم ريحك ..
ولا لمغرض أن يشرب من مائك …
أقسم بالله العظيم ..
أن نحبك يا شام .. ومن حبك.. أن نقول للخطأ .. أنت على خطأ ..
أقسم بالله العظيم …
أن أقدسك يا شام .. ومن تقديسك .. لا أسكت على الفساد …
ولا أكون صحفياً مغمض العينين ومكبل الكفين ..
وأمارس عملي بكل فخر وشرف ومهنية وأخلاقية ….
أقسم بالله العظيم ..
أني أحبك يا شام
نحدثك … نكلمك … وننقد من يعيث فيك فساداً ..
ويكون نقداً قاسياً أحياناً .. وشكراً حاضراً في كل الأحيان ..
أقسم بالله العظيم .. أن أحترم الوطن .. وعلم الوطن .. ونشيد الوطن .. فلا أحرقه ولا ألوثه ولا أسيء له بقول أو فعل .
لا تحزني يا شام … ما زلت تلك الأميرة الجميلة …
وصدق شاعر ابن الرافدين مظفر النواب حين قال عنك ..
إنها دمشق امرأة بسبعة مستحيلات، وخمسة أسماء وعشرة ألقاب، مثوى ألف ولي
ومدرسة عشرين نبي، وفكرة خمسة عشر إله خرافي لحضارات شنقت نفسها على
أبوابها.
لا تحزني يا حبيبتي .. ولو أن بردى غفى قليلاً إلا أن موعد صحوته قريب
لذلك بدي ضل عايش فيه غصبن عن يلي ما بدو ..
جرعة زائدة :
كل عام وأنت حبييتي
دقيقة صمت .. لروح البطل .. يوسف العظمة.
شكرا يا شهيد .. لك رفعت رأسي ليوم القيامة
خادم هذا الوطن : ماهر إحسان المونس .... و أضيف أسمي زين عادلة
العروس دمشق
17/نيسان/2011
منقول من مدونة جرعة زائدة للمدون السوري ماهر المؤنس
Wednesday, 13 April 2011
يا أم الشهيد .......إللى أمهات كل شهداء سوريا
يا ام الشهيد إطلعي على الباب لاقيله
جابوه محمل على الكتاف شالوله
قومي افرشي فرشته وهاتي مخداته
نام العريس وغفي وتغمضوا عيونه
يا ام الشهيد الباسل طرز ما بين ناسك
ولا طرحة سودا تحطيها على راسك
اليوم طير السعد هدا على الشباك
رفرف حواليكي وبين عيونك باسك
يا ام الشهيد إطلعي على الباب لاقيله
جابوه محمل على الكتاف شالوله
قومي افرشي فرشته وهاتي مخداته
نام العريس وغفي وتغمضوا عيونه
يا ام الشهيد اسندي ظهرك في دياتك
وامشي راسك مرفوع ما بين خياتك
قالوا البطل ان وقع تدمع عليه العين
وانت ليوم الفرح خبيتي دمعاتك
يا ام الشهيد إطلعي على الباب لاقيله
جابوه محمل على الكتاف شالوله
قومي افرشي فرشته وهاتي مخداته
نام العريس وغفي وتغمضوا عيونه
يا ام الشهيد اجمعي شعره واجدليله
واغلى عطر على الراس يا يما رشيله
اليوم عرسه حبيب الروح المدلل
هاتي ثياب العرس هاتي مناديله
يا ام الشهيد إطلعي على الباب لاقيله
جابوه محمل على الكتاف شالوله
قومي افرشي فرشته وهاتي مخداته
نام العريس وغفي وتغمضوا عيونه
لتحميل الأغنية
Tuesday, 12 April 2011
رسالة مفتوحة لأجل سوريا (2)
ﺃﻧﺎ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﺃﻧﺎ ﺍﻷﺳﻮﺩ ﺃﻧﺎ ﺍﻷﺣﻤر ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻨﺠﻤﺘﻴﻦ
ﺃﻧﺎ ﻗﺎﺩﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻗﺔ ﻭﺍﻟﺼﻨﻤﻴﻦ
ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﺫﻗﻴﺔ ﻭﺟﺒﻠﺔ ﻭﻭﺍﺩﻱ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ
ﺃﻧﺎ ﺣﻤﺺ ﻭﺑﺎﻧﻴﺎﺱ ﻭﺣﻠﺐ.. ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﺩﺭﻋﺎ ﻭﺍﻟﺪﻳﺮ
أنا ﺍﺩﻟﺐ ﻭﻃﺮﻃﻮﺱ.. ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺴﻮﻳﺪﺍﺀ ﻭﺍﻟﺤﺴﻜﺔ ودمشق.
ﻣﺴﻠﻢ ﻳﺪﻕ ﺃﺟﺮﺍﺱ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ..ﻭﻋﻴﺴﻰ ﺑﺸﺮ ﺑﺄﺣﻤﺪ
ﺃﻧﺎ ﺣﻔﻴﺪ ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﻋﻠﻲ..ﻣﺮﻳﻢ ﺗﺮﻋﻰ ﻓﺎﻃﻤﺔ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻌﻴﻦ
ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﺑﻠﺪ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺼﻠﻴﺐ ﻭﺍﻟﻘﺒﻠﺘﻴﻦ ﺍﺧﻮﺓ..ﺃﻧﺎ ﺳﻮﺭﻱ ﺣﺮ ﻏﺼﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ
(هذا النص يُنشر بالتزامن في عدد من المدوّنات و المواقع السوريّة, إن كنت موافقاً على مضمونه ندعوك لنشره في مدونتك أو موقعك أيضاً)
Wednesday, 6 April 2011
الشعب يريد .... إصلاح النظام
من يتابع الاحتجاجات في المناطق السورية يجد فيها اختلافا جوهريا عن باقي ثورات الوطن العربي ، فكل الثورات من تونس إلى مصر مرورا بليبيا طالبت بشيء وحيد و مطلب وحيد هو سقوط النظام .
في سوريا كانت المطالب العامة للاحتجاجات تتمثل بإلغاء قانون الطوارئ و اطلاق الحريات العامة و القضاء على الفساد المستشري بكل مفاصل الحياة في سوريا و تحسين المستوى المعيشي و الاقتصادي للأفراد .
لم يخرج المحتجون في سوريا ليطالبوا بإسقاط النظام و هذه فرصة كبيرة للنظام السوري لم تنلها قبله الأنظمة العربية الساقطة و الآيلة للسقوط هي فرصة كبيرة للإصلاح و يجب على النظام أن يعمل بجدية و يسير بخطوات إصلاحية كبيرة تبدأ بالاقتصاد مرورا بالحريات العامة و قانون احزاب و قانون إعلام حر و إجراء تعديلات دستورية بما لا يقل أهمية عن إصلاح المجتمع و ترسيخ المواطنة و يجب على الاصلاحات احترام عقل المواطن السوري ولا تكون شكلية دون مضمون و كل ما فيها لعب على الكلمات .
لكن ربما من الصعب بمكان أن نرى و نلمس نتائج الإصلاح دفعة واحدة فإرث كبير عمره أكثر من ثلاثة عقود لن تكون نتائج إصلاحه سريعة وهذا ليس مبررا لتأخر الإصلاح و عندما يبدأ الإصلاح الحقيقي الذي من المرجح و "المرجو" أن تكون ملامحه ظهرت في قلب الأسبوع القادم يجب على السوريين أن يساعدوا في هذا الإصلاح بكافة الطرق الممكنة مثلما حصل بعد الثورة المصرية بالعمل على حملات ضد الرشوة و أشكال الفساد التي اعتادها المواطن نتيجة السياسات المتبعة فمسؤولية السوريين بعد سير عجلة الإصلاح هي أكبر من مسؤوليتهم قبلها فهم سيرسمون خط سير هذا الإصلاح و سيصلون به إلى النهاية التي يريدونها فإصلاح النظام و بالتالي إصلاح المجتمع و تحسين حالته الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية يؤدي في النهاية إلى مجتمع مدني متحضر نحلم به جميعنا كسوريين على اختلاف مشاربنا .